لماذا العديد من صفحات الفيسبوك يستعملون عبارة " الرابط في أول تعليق " في منشوراتهم
تتوفر عدة طرق وأساليب في موقع التواصل الإجتماعي فيسبوك التي تمكنك من زيادة عدد متابعيك وأيضاً تفاعلهم في صفحتك الشخصية ، كما أنه يوجد العديد من صناع المحتوى في مختلف المجالات والذين يريدون زيادة شعبيتهم على موقع الفيسبوك في أسرع وقت بل وأكثر من ذلك أصبحوا يستعملون بعض الأساليب والتقنيات التي ربما قد تمكنهم من الحصول على تفاعل وضمان استمراريتهم في موقع الفيسبوك ، ومن بين هذه الأساليب هي عبارة "الرابط في أول التعليق" والتي أصبحنا نشاهدها بكثرة في موقع الفيسبوك لذلك في هذه التدوينة بالضبط سنتعرف على ما هو السر وراء هذه العبارة وهل لها تأثير أم لا.
فمن بين الدوافع التي تدفع صناع المحتوى وأصحاب الصفحات الضخمة إلى استعمال هذه العبارة هو :
جذب الإنتباه : حيث أنه من الطبيعي أننا نرى عدة منشورات في موقع الفيسبوك ولا نرى ما ورائها ، لكن عند استعمال عبارة "الرابط في أول التعليق" يصبح العديد منا يريد معرفة ما هو محتوى هذا الرابط وماذا يوجد بداخله كما يزيد هذا الأمر من مدى تفاعل الأشخاص مع منشورك.
تفاذي الحظر : جميعا نعلم أن الخواريزميات التي تعمل بها شركة فيسبوك هي معقدة للغاية ويصعب فهمها كما أنها تزداد صعوبة يوماً بعد يوم ، وفي موقع الفيسبوك يسعى العديد من الأشخاص إلى مشاركة بعض المحتويات والمواضيع التي هي مخالفة لسياسة الفيسبوك ،ولذلك يتم استعمال الرابط في التعليق عوض إدراجه في المنشور لأنه لن تمر عليه إلاّ بضع ساعات ويتم حذفه بل ويتم حظر حتى صفحتك أو حسابك.
التفاعل مع التعليقات : يوجد العديد من مستعملي الفيسبوك الذين يرغبون دائماً في التفاعل مع التعليقات والدخول في محادثات كلامية فقط عبر التعليقات ، حيث يقوم صاحب المنشور بكتابة عدة تعليقات كسؤال مثلاً ويقوم العديد من متتبعيه بطرح عدة إجابات ،وطبعاً هذا هو الهذف الذي يسعى إليه أي صانع محتوى في الفيسبوك ألا وهو زيادة عدد التعليقات لكسب عدد تفاعل جيد.
وصول المنشور إلى عدد أكبر : سياسة الفيسبوك مؤخرا تمنع وصول المنشورات التي تتضمن الروابط إلى عدد كبير جدا من المستخدمين لدفع الناس إلى الإعلان على هذه الشبكة الإجتماعية ، في المقابل إذا كتبت نص بدون روابط فيصل إلى عدد أكبر من المتابعين ، وعليه فالكثير من المستخدين يلجأون إلى هذا الأسلوب لاستغلال وصول المنشور إلى عدد أكبر وبذلك سيشاهدون أول تعليق الذي عليه الرابط ما يزيد من فرصة الضغط عليه .
طبعاً هذه كانت مجموعة من الأمور التي تدفع بالعديد من الأشخاص إلى استعمالها لغرض زيادة التفاعل وكسب معجبين أكثر، لكن تبقى الطرق الإعلانية من أكثرها فعالية لكنها مكلفة بعض الشيئ.
فمن بين الدوافع التي تدفع صناع المحتوى وأصحاب الصفحات الضخمة إلى استعمال هذه العبارة هو :
جذب الإنتباه : حيث أنه من الطبيعي أننا نرى عدة منشورات في موقع الفيسبوك ولا نرى ما ورائها ، لكن عند استعمال عبارة "الرابط في أول التعليق" يصبح العديد منا يريد معرفة ما هو محتوى هذا الرابط وماذا يوجد بداخله كما يزيد هذا الأمر من مدى تفاعل الأشخاص مع منشورك.
تفاذي الحظر : جميعا نعلم أن الخواريزميات التي تعمل بها شركة فيسبوك هي معقدة للغاية ويصعب فهمها كما أنها تزداد صعوبة يوماً بعد يوم ، وفي موقع الفيسبوك يسعى العديد من الأشخاص إلى مشاركة بعض المحتويات والمواضيع التي هي مخالفة لسياسة الفيسبوك ،ولذلك يتم استعمال الرابط في التعليق عوض إدراجه في المنشور لأنه لن تمر عليه إلاّ بضع ساعات ويتم حذفه بل ويتم حظر حتى صفحتك أو حسابك.
التفاعل مع التعليقات : يوجد العديد من مستعملي الفيسبوك الذين يرغبون دائماً في التفاعل مع التعليقات والدخول في محادثات كلامية فقط عبر التعليقات ، حيث يقوم صاحب المنشور بكتابة عدة تعليقات كسؤال مثلاً ويقوم العديد من متتبعيه بطرح عدة إجابات ،وطبعاً هذا هو الهذف الذي يسعى إليه أي صانع محتوى في الفيسبوك ألا وهو زيادة عدد التعليقات لكسب عدد تفاعل جيد.
وصول المنشور إلى عدد أكبر : سياسة الفيسبوك مؤخرا تمنع وصول المنشورات التي تتضمن الروابط إلى عدد كبير جدا من المستخدمين لدفع الناس إلى الإعلان على هذه الشبكة الإجتماعية ، في المقابل إذا كتبت نص بدون روابط فيصل إلى عدد أكبر من المتابعين ، وعليه فالكثير من المستخدين يلجأون إلى هذا الأسلوب لاستغلال وصول المنشور إلى عدد أكبر وبذلك سيشاهدون أول تعليق الذي عليه الرابط ما يزيد من فرصة الضغط عليه .
طبعاً هذه كانت مجموعة من الأمور التي تدفع بالعديد من الأشخاص إلى استعمالها لغرض زيادة التفاعل وكسب معجبين أكثر، لكن تبقى الطرق الإعلانية من أكثرها فعالية لكنها مكلفة بعض الشيئ.
ليست هناك تعليقات